نبني بالأمل.
لم تولد أوميدار بين عشية وضحاها، بل تشكلت من خلال الرؤية والإيمان والالتزام العميق ببناء المستقبل. ما بدأ كمجموعة الأمل للتطوير العقاري كان أكثر من مجرد اسم، لقد كان وعدًا. الأمل يعني الأمل، وكان الأمل دائمًا حجر الزاوية في كل ما نبنيه
مع تطورنا إلى أوميدار، لم نتخلَّ عن هذا الإرث. بل احتضناه، وأعدنا تصوره، ودمجناه في هوية جديدة، هوية لا تزال تحمل روح الأمل. اسم أوميدار مستوحى من الكلمة الفارسية "أميد"، التي تعني "الأمل"، ويستحضر روح "حامل الأمل"، صاحب الرؤية الذي يصنع النور حتى في خضم عدم اليقين.
هذا التحول هو أكثر من مجرد تغيير في الاسم، إنه انعكاس أعمق لما نحن عليه.

الأمل أساسنا

كل متر مربع نبنيه يحمل في طياته جوهر التفاؤل. نبني للعائلات التي تحلم، ولروّاد الأعمال الذين يؤمنون بالبدايات، وللأطفال الذين يستحقون مستقبلًا أكثر اخضرارًا وأمانًا.

الرؤية هي التوجه

خططنا الرئيسية ليست مجرد تصاميم معمارية، بل هي مخططات مُعدّة بعناية لغدٍ أفضل، ومجتمعات تُبنى بوضوح وهدف واستدامة.

الطبيعة أسلوب حياة

صُممت مجتمعات أوميدار مع الأخذ في الاعتبار الطبيعة. المساحات الخضراء، والممرات المفتوحة، والمناظر الطبيعية الهادئة، والمرافق المتكاملة ليست كماليات، بل ضروريات جديدة. لأننا نؤمن بأن الحياة المُرضية هي تلك التي تُحيط بها الجمال والهدوء والتواصل.

قصتنا بدأت للتو
نحمل إرث الأمل، ونمضي قدمًا كـ "أوميدار"، وهو اسم يجسد رحلتنا وقيمنا والتزامنا بمستقبل مبني على الأمل. مع كل منزل وشارع ومشروع، نكتب فصلًا جديدًا في قصتنا، فصل تزدهر فيه المجتمعات، وتنمو فيه الحياة، ويتحول الأمل إلى حقيقة.
أوميدار.. مجتمع الأمل.